أعلنت ” شبكة صامدون للدّفاع عن الأسرى وبالتنسيق مع الحملة الدولية للتضامن مع القائد أحمد سعدات ” عن الاسبوع الأمميّ للتضامن مع القائد الوطني الأسير أحمد سعدات بين 15-22 يناير 2019 القادم. ونشرت الشبكة على موقعها الالكتروني ” البوستر المركزي للحملة ” وبطاقة تعريف عن القائد الأسير أحمد سعدات بعشر لغات أجنبية فضلاً عن اللغة العربية.
بدورها، طالبت الناشطة والحقوقية شارلوت كييتس المنسقة الدّولية لشبكة صامدون حركات التحرر والتضامن وقوى اليسار والتقدم في العالم إلى المشاركة الواسعة في أسبوع التضامن الدولي مع أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ” للتعبير عن دعم نضال الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال وإعلان موقفًا واضحًا ينحاز إلى المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال ويساند الشعب الفلسطيني ونضاله العادل والمشروع من أجل تحقيق العودة والتحرير وممارسة حق تقرير المصير في كل فلسطين ” بحسب قولها.
وقالت كييتس “أن المناضل الوطني أحمد سعدات ” يمثّل اليوم بحق المقاومة الفلسطينية ويكتسب صوته المزيد من الاحترام والدعم من قوى التحرر باعتباره أحد أبرز رموز الحركة الشعبية العالمية المناهضة للإمبريالية والصهيونية والعنصرية “.
وأشارت كييتس أن تنظيم الأسبوع الدولي بالتعاون مع ” الحملة الدولية للتضامن مع سعدات ورفاقه ” يأتي في سياق إدامة قضية الأسرى الفلسطينيين على المستوى الأممي بوصفهم مقاتلون من أجل الحرية، معتبرة أن أن سبب وجودهم في السجون هو وجود الاستعمار الصهيوني منذ العام 1948 وما قبله ومن الطبيعي أن يكون نضالهم ضد هذا الاحتلال لتحرير شعبهم وأرضهم ” .
وتؤكد كييتس على حقيقة أن ” الأسرى الفلسطينيين من الرجال والنساء والأطفال والشباب والفتيات القاصرات يمثلون كل فئات الشعب الفلسطيني، وأنهم في الواقع مثل أحمد سعدات يشكّلون القيادة الفعلية والشرعية للنضال الفلسطيني والصورة التي تعكس جوهر قضية الشعب الفلسطيني كقضية تحرر وطني حتى لو قام الاحتلال الصهيوني بتكبيلهم وعزلهم كما يفعل منذ عشرات السنوات فإنه لن يستطيع مصادرة هذه الحقيقة الجوهرية “.
وتقول كييتس ” يوجد اليوم في سجون الاحتلال 53 امرأة وفتاة فلسطينية أسيرة بينهن قيادات نسوية وسياسية وعدد من القاصرات يخضن مواجهة يومية مع الاحتلال. مؤسسة القمع الاسرائيلية تصادر أبسط حقوقهن الإنسانية، وفي الوقت ذاته يمثلن نضالات المرأة الفلسطينية وحركة الشعب الفلسطيني للتحرر من نظام الابارتهاييد الصهيوني الاستيطاني العنصري” .
ودعت كييتس إلى تطوير كافة أشكال المقاطعة السياسية والثقافية والاقتصادية وإلى تجريم بيع السلاح للجيش الاسرائيلي ومعافبة ومحاسبة الشركات الداعمة للاحتلال ومؤسساته.
بدورها، طالبت الناشطة والحقوقية شارلوت كييتس المنسقة الدّولية لشبكة صامدون حركات التحرر والتضامن وقوى اليسار والتقدم في العالم إلى المشاركة الواسعة في أسبوع التضامن الدولي مع أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ” للتعبير عن دعم نضال الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال وإعلان موقفًا واضحًا ينحاز إلى المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال ويساند الشعب الفلسطيني ونضاله العادل والمشروع من أجل تحقيق العودة والتحرير وممارسة حق تقرير المصير في كل فلسطين.
وقالت كييتس “المناضل الوطني أحمد سعدات يمثّل اليوم بحق المقاومة الفلسطينية ويكتسب صوته المزيد من الاحترام والدعم من قوى التحرر باعتباره أحد أبرز رموز الحركة الشعبية العالمية المناهضة للإمبريالية والصهيونية والعنصرية “.
وأشارت كييتس أن تنظيم الأسبوع الدولي بالتعاون مع الحملة الدولية للتضامن مع سعدات ورفاقه، يأتي في سياق إدامة قضية الأسرى الفلسطينيين على المستوى الأممي بوصفهم مقاتلون من أجل الحرية.
واعتبرت أن سبب وجودهم في السجون هو وجود الاستعمار الصهيوني منذ العام 1948 وما قبله ومن الطبيعي أن يكون نضالهم ضد هذا الاحتلال لتحرير شعبهم وأرضهم .
وأكدت كييتس على حقيقة أن ” الأسرى الفلسطينيين من الرجال والنساء والأطفال والشباب والفتيات القاصرات يمثلون كل فئات الشعب الفلسطيني، وأنهم في الواقع مثل أحمد سعدات يشكّلون القيادة الفعلية والشرعية للنضال الفلسطيني والصورة التي تعكس جوهر قضية الشعب الفلسطيني كقضية تحرر وطني حتى لو قام الاحتلال الصهيوني بتكبيلهم وعزلهم كما يفعل منذ عشرات السنوات فإنه لن يستطيع مصادرة هذه الحقيقة الجوهرية “.
وأضافت الناشطة: يوجد اليوم في سجون الاحتلال 53 امرأة وفتاة فلسطينية أسيرة بينهن قيادات نسوية وسياسية وعدد من القاصرات يخضن مواجهة يومية مع الاحتلال. مؤسسة القمع الاسرائيلية تصادر أبسط حقوقهن الإنسانية، وفي الوقت ذاته يمثلن نضالات المرأة الفلسطينية وحركة الشعب الفلسطيني للتحرر من نظام الابارتهاييد الصهيوني الاستيطاني العنصري.
ودعت كييتس إلى تطوير كافة أشكال المقاطعة السياسية والثقافية والاقتصادية وإلى تجريم بيع السلاح لجيش الاحتلال “الإسرائيلي” ومعافبة ومحاسبة الشركات الداعمة للاحتلال ومؤسساته.