ودَعَت “صامدون” إلى ضرورة أن يتحمّل المثقفين الثوريين وعُموم القوى اليسارية والتقدمية وجموع المبدعين والفنانين في فرنسا والعالم مسؤوليتهم الأخلاقية والسياسية في إسناد حملة التضامن الدولية مع الأديب وليد دقة والأسرى الفلسطينيين ودعم نضالهم من أجل كسر قيود الإستعمار والتحرر، ومجابهة المواقف الفرنسية الرسمية المنحازة لكيان العنصرية والإستعمار
وتم عرض فيلم “رمادي، أسود ،كُحلي” وثائقي للمخرج كرم أبو علي يتناول تجارب وحياة أسيرات فلسطينيات محررات من السجون الإسرائيلية، تبعه حوار مفتوح بين الحضور