في 19 حزيران 2025 تنعقد محكمة الاستئناف الفرنسية للنظر في طلب الإفراج عن المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله، الأسير الذي تحول إلى رهينة سياسية في زنازين فرنسا منذ 41 عاماً، دون محاكمة عادلة أو مبرر قانوني. أربعة عقود من الاختطاف تكشف زيف ادعاءات فرنسا “الديمقراطية” وتؤكد استمرار هيمنتها الاستعمارية على لبنان وتواطؤها مع المشروع الصهيوني والإمبريالية الأمريكية.
انضم/ي إلى حملة “كلنا جورج عبدالله” العالمية:
1. انشر/ي صورتك كأسير/ة أو رهينة (مثل النموذج في الأعلى) مع هاشتاغ #كلنا_جورج_عبدالله او
#FREE_GEORGES_ABDALLAH
2. اخرج/ي إلى الشوارع: شارك في المسيرات والوقفات الاحتجاجية أمام السفارات الفرنسية يوم المحاكمة
3. نظم عروضاً لفيلم “فدائيين” الوثائقي الذي يحكي قصة نضال جورج عبد الله، ومحاضرات عن قضية جورج عبدالله وكافة الأسرى والأسيرات المدافعين عن فلسطين.
الحرية والعدالة لجورج إبراهيم عبدالله ولكافة الأسرى والأسيرات في السجون الصهيونية والفرنسية والامبريالية.
اكتشاف المزيد من شبكة صامدون للدّفاع عن الأسرى
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.